نحن فريق مكون من خمسة مرشحين ملتزمين بالترشح لمجلس مدينة غارفيلد لأننا نؤمن أن الوقت قد حان للتغيير. خلال السنوات الخمس الماضية، كانت مدينتنا تحت قيادة مجلس وعد بحدود للولاية، لكنه رغم ذلك يترشح مرة أخرى لإعادة الانتخاب. نحن نحترم خدمتهم، لكن ندرك أن المسار الحالي لغارفيلد مقلق.

مدينتنا العزيزة غارفيلد، نيوجيرسي، التي تضم أكثر من 35,000 ساكن في مساحة تبلغ ميلين مربعين فقط، تواجه تطورًا مفرطًا، وارتفاعًا حادًا في الإيجارات، وضرائب أعلى، وازدحامًا مروريًا متزايدًا، ومدارس تحتاج إلى تحسينات عاجلة. يُعد جيراننا في كليفتون، الذين يبلغ عدد سكانهم 60,000 نسمة موزعين على 12 ميلًا مربعًا، مقارنة واضحة تبرز الكثافة الزائدة لمدينتنا.

نحن نؤمن بنهج متوازن: قبل أن نضيف المزيد إلى مدينتنا المزدحمة بالفعل، يجب أن نركز على تحسين ما لدينا حاليًا. هذا يعني الاستثمار في مدارسنا لضمان حصول أطفالنا على تعليم ذو جودة عالية، وتحسين الأمن العام لتقليل الجريمة، ووضع خطط تنموية لا تثقل بنيتنا التحتية أو جيوب سكاننا.

رؤيتنا لغارفيلد هي مدينة يشعر فيها السكان بأنهم مسموعون ومقدرون. نريد إنشاء المزيد من المساحات الخضراء، وتحسين النقل العام، وضمان ازدهار الأعمال الصغيرة. سيكون مشاركة المجتمع في قلب عملية صنع القرار لدينا لأننا نؤمن بأن أفضل الحلول تأتي من الاستماع إلى الأشخاص الذين يعيشون هنا.

بالإضافة إلى ذلك، نحن ملتزمون بالشفافية والمساءلة في الحكومة. هذا يعني الالتزام بالمبادئ التي نروج لها في حملتنا، بما في ذلك حدود الولاية التي وعد بها المجلس الحالي. لقد حان الوقت لوجهات نظر جديدة وأفكار جديدة لمعالجة التحديات التي نواجهها.

انضموا إلينا لجعل غارفيلد مكانًا أفضل للعيش والعمل وتربية العائلة. معًا، يمكننا بناء مجتمع يضع رفاهية جميع سكانه في المقدمة، ويؤسس لقاعدة صلبة لمستقبل أكثر إشراقًا.

Create Your Own Website With Webador